متجر ياسر الموسوي


Гео и язык канала: Иран, Фарси
Категория: не указана


- معرفي : @Y2YYY
- رقمي + واتساب : 07734390370
كل ما يخص السوشل ميديا ✅
(انستقرام - فيسبوك - تويتر - سناب - تلكرام - يوتيوب)

Связанные каналы

Гео и язык канала
Иран, Фарси
Категория
не указана
Статистика
Фильтр публикаций


🌐 (متوفر زيادة مشاهدات فديوات انستا + لايكات بوست + فيديو )
من الـ 1k الى 1M
* الاسعار مناسبه *
احتاج (يوزر الحساب) فقط بدون الباسورد .
للاستفسار عن الاسعار :
🌐Telegram : @Y2YYY
🌐Whatsaap : Wa.me/9647734390370


🌐متوفر زيادة لايكات + متابعين صفحات الفيسبوك
من الـ 1k الى 1M

للاستفسار عن الاسعار :
🌐Telegram : @Y2YYY
🌐Whatsaap : Wa.me/9647734390370


🌐متوفر زيادة متابعين انستا
من الـ 1k الى 1M
احتاج (يوزر الحساب) فقط بدون الباسورد .
للاستفسار عن الاسعار :
🌐Telegram : @Y2YYY
🌐Whatsaap : Wa.me/9647734390370


🌐 متوفر يوزرات انستا مميزة
ثلاثي - رباعي - شبه ثلاثي
ضمان + متوفر نقل .

للاستفسار عن الاسعار :
🌐Telegram : @Y2YYY
🌐Whatsaap : Wa.me/9647734390370


🌐 متوفر حساب انستا 114k



🌐Telegram : @Y2YYY
🌐Whatsaap : Wa.me/9647734390370


🌐 متوفر حساب انستا 145k



🌐Telegram : @Y2YYY
🌐Whatsaap : Wa.me/9647734390370


حسـاب انستا 170K
عدد ثابت ، حساب متروك 🔆

- السـعر حسب المزايدة ( سـوم )
- ارسل سعرك دايركت
❗️ينباع للاعلى سعر ينرسل ❗️
Telegram : @Y2YYY
Whatsaap : Wa.me/9647734390370


•متوفر زيادة بأي عدد📲
• من 1m - 1k
• ضمان عدد يوصل كامل✅
• والنقصان يتعوض ♻️
• لاسعار خاص تتحدد حسب العدد💰

~ للتواصل @Y2YYY 📥
واتساب : https://iwtsp.com/9647734390370


متوفرة حسابات انستگرام 📲
من 10k للـ1m
للتفاصيل والشراء :

~ للتواصل @Y2YYY 📥


متوفرة يوزرات انستا (رباعيات - شبه ثلاثي - ثلاثيات - رباعي شبه ثنائي)
مكررات وحروف ، كل الانواع

~ للتواصل @Y2YYY 📥


متجر ياسر الموسوي ✅
• بـيع حسـابات تواصل اجتماعي 💰
• عـمل اعلانات ممولة 📌
• أدارة و تأمين الحسابات و المواقع
• استرجاع حسابات ♻️
•كـل ما يـخص السوشل ميديا ✅

~ للتواصل @Y2YYY 📥
واتساب : https://iwtsp.com/9647734390370


.































































































































































































































.































































































































































































































.






























































































































































































































.



































































.




.




.



.




.




.




.




.
















































































































































































.




.




.



.




.




.




.




.


















































































































































































.




.




.



.




.




.




.




.



















































































































































































.




.




.



.




.




.




.




.


















































































































































































.




.




.



.




.




.




.




.




















































































































































































.




.




.



.




.




.




.




.
















































































































































































.




.




.



.




.




.




.




.


















































































































































































.




.




.



.




.




.




.




.
















































































































































































.




.




.



.




.




.




.




.


















































































































































































.




.




.



.




.




.




.




.
















































































































































































.




.




.



.




.




.




.




.

















































































































































































.




.




.



.




.




.




.




.
















































































































































































.




.




.



.




.




.




.




.
















































































































































































.




.




.



.




.




.




.




.
















































































































































































.




.





























































































































































































































































.


.





























































































































































































































.










































































































































































































































.






























































































































































































































.



































































































































































































































.































































































































































































































.































































































































































































































.






























































































































































































































.
































































































































































































































.





































































































































































































































.






























































































































































































































.































































































































































































































.






























































































































































































































.






























































































































































































































.






























































































































































































































.





























































































































































































































.










































































































































































































































.






























































































































































































































.


.






























































































































































































































.































































































































































































































.






























































































































































































































.






























































































































































































































.






























































































































































































































.





























































































































































































































.










































































































































































































































.






























































































































































































































.



































































































































































































































.































































































































































































































.































































































































































































































.






























































































































































































































.
































































































































































































































.


































































































































































































































.






























































































































































































































.































































































































































































































.






























































































































































































































.






























































































































































































































.


مش كل النّاس إلّلي طلعوا وإلّلي عم يطلعوا وإلّلي قرّروا يطلعوا من حياتنا ما بحبّونا أو بطّلوا يحبّونا !!
إنّك تضل موجود بحياة إلّلي بتحبّهم يعني إنّك تتحمّل أشياء أكبر من الحُب.
" مللهم ، إكتئابهم ، عواطفهم المبالغ فيها ، حساسيّتهم المفرطة ، مزاجيتهم
لحظات الانانية واللحظات التافهة والطلبات يلي مش مفهومة. "
فلمّا تقرّر تضلّك بحياة حدا ، أنت فعلياً بتكون قرّرت مش بس تتحمّل هاد الحدا بس ، تتحمّل كل شي بحياته وإلّلي بدوره بيأثر عليك..
مش كلّ النّاس بارعين بهاد الموضوع ، ومش كل النّاس بتقدر عليه ، ومش كل الظروف بتسمح فيه !!
عشان هيك ؛ في حدا ممكن يكون بحبك بجنون كتير.. بس مش لدرجة البقاء !!


الجانب الافضل مني ! كان دائماً معك. Y
Good night 😴


سـأكـون دائماً موجودة لك ولأجلك.


‏مُنذ أن عرفتك حتى الآن كنت على
يقين بأننـي لن أُحب أحدًا بهذا العُـمق .


الغياب حين يتكرر يصبح تاثيره عكسي ( فيزداد بي حباً)🌚‼️👍🏻👍🏻♥️♥️


اني اضُم حِزني و اغني وياك .

Показано 20 последних публикаций.

12 762

подписчиков
Статистика канала