الحقيقة أن جميعنا بالنهاية نعتاد على الغياب..
يومٌ بعد يومٍ يصير الأمر أخف وطأة على قلوبنا
وكل يوم جديد نجدنا نبحث عن شيء يساعدنا على هذا الاعتياد..
أن نعيش الحياة.. ونواجه العالم.. ونتقبّل الأمور.. دون مشاركة هذا.. الذي رحل عنّا.
تُجبرنا الحياة على ذلك، حتى لو لم نتقبّله نحن من صميم قلوبنا.
تُرغمنا على التصالح مع فكرة الفراق.. وتُرينا كيف من الممكن دومًا أن تُفَلّت الأيادي.. التي طالما كانت تشد على بعضها.. تُفَلّت.. دون أن تحدث الكارثة.. أو أن نموت قهرًا.. مثلما ظنَنّا.
يومٌ بعد يومٍ يصير الأمر أخف وطأة على قلوبنا
وكل يوم جديد نجدنا نبحث عن شيء يساعدنا على هذا الاعتياد..
أن نعيش الحياة.. ونواجه العالم.. ونتقبّل الأمور.. دون مشاركة هذا.. الذي رحل عنّا.
تُجبرنا الحياة على ذلك، حتى لو لم نتقبّله نحن من صميم قلوبنا.
تُرغمنا على التصالح مع فكرة الفراق.. وتُرينا كيف من الممكن دومًا أن تُفَلّت الأيادي.. التي طالما كانت تشد على بعضها.. تُفَلّت.. دون أن تحدث الكارثة.. أو أن نموت قهرًا.. مثلما ظنَنّا.