بسم الله الرحمن الرحيم
في ذكرى مولد الإمام المهدي (عج)، نجدد العهد لصاحب العصر والزمان، الإمام الذي بشّرت به النصوص القرآنية كامتداد لوعد الله في تحقيق العدل والاستخلاف الصالح في الأرض، ﴿وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ﴾ (القصص: 5).
ميلاده الشريف هو وعد إلهي بتحقيق الإصلاح الكوني تحت راية العدل الإلهي. إن الانتظار الحقيقي له ليس مجرد ترقب، بل مسؤولية تستوجب العمل على إرساء القيم التي يمثّلها.
فالسلام عليه يوم ولد، ويوم يظهر ليملأ الأرض قسطًا وعدلًا، ويوم يبعث حيًا.
في ذكرى مولد الإمام المهدي (عج)، نجدد العهد لصاحب العصر والزمان، الإمام الذي بشّرت به النصوص القرآنية كامتداد لوعد الله في تحقيق العدل والاستخلاف الصالح في الأرض، ﴿وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ﴾ (القصص: 5).
ميلاده الشريف هو وعد إلهي بتحقيق الإصلاح الكوني تحت راية العدل الإلهي. إن الانتظار الحقيقي له ليس مجرد ترقب، بل مسؤولية تستوجب العمل على إرساء القيم التي يمثّلها.
فالسلام عليه يوم ولد، ويوم يظهر ليملأ الأرض قسطًا وعدلًا، ويوم يبعث حيًا.