𝐷𝐸𝐴𝐷 𝐼𝑁𝑆𝐼𝐷𝐸


Гео и язык канала: Иран, Фарси
Категория: Музыка


"كما لو أنني ولدتُ في مزرعة من القصب، وحين هممت بأن اصبح نايًا، دهستني قدم الفلاح دون قصد فلم اعد استطيع العودة ولم أصبح شيئًا".
-مرحـباً او مرَ حُباً ...
- هـنا عالـمي، أقتـبس تارتـاً واكـتبُ اخـرى وازينـهُ بلوحاتي .
-اتمـنى لكم يـوماً سعـيدا 🤍✨

Связанные каналы

Гео и язык канала
Иран, Фарси
Категория
Музыка
Статистика
Фильтр публикаций


يومًا ما، سيكون لي منزلي الخاص... منزلٌ يحمل روحي في كل زاوية، مليءٌ باللوحات التي أرسمها، بطابعٍ ديني ممزوجٍ بسجادٍ إيرانيٍّ أصيل، تتسلل إليه الشمس من كل نافذة، وفيه مطبخٌ جميل، أصنع فيه ألذّ المخبوزات، خصوصًا الفطائر والكرواسون.

سيحمل بيتي كلَّ ما أحب: أنا، وهو، وأطفالُنا، زاويةُ الرسمِ الخاصّة بي، وكتبي، وكثيرٌ كثيرٌ من الزرع، وقطّة... أو كناري، لم أحدّد بعد، والكثير من الهدوء والسلام.

لا يُسمَع في بيتنا سوى صوت القرآن في الصباح، وقليلٌ من أم كلثوم وفيروز، وكثيرٌ من الضحك والبهجة.

وعند باب البيت، سأعلّق لوحةً أصنعها لاحقًا، كُتب عليها: "اللهم اجعل هذا البيت محرابًا للطمأنينة، وسقفًا للرحمة."
ليدعوا لنا كل من يدخل اليه.


هسه مال واحد يعوف الفاينل ويكوم يرسم


‏" كمبدع ، حريتنا هي كل شيء ! هذا هو احد الاسباب الاساسية التي دفعتنا الى تكريس حياتنا للفن "

‏كِلفن اوكافور .




_ممكن تكون اشياء بسيطة بس اثرها جبير كلش!
انحرمت من هل كلمات لان فقدت والدتي من الصغر .
جنت اتمنى احد يكولي هيج شي واني رايحه للامتحان، دائما اسمع امهات صديقاتي يدعون لبناتهم بباب القاعة واني واكفة وحدي ،جانت اكو غصه.
بس داسمعها حاليا بدون ما اطلبها رغم انو الشخص الي كالها اليه ميعرف هل تفاصيل عني .


تَكْمُنُ قُوَّتُكِ في أنَّكِ لا تَخافِينَ مِنَ الوِحدةِ، بَلْ تَسْتَمْتِعِينَ بِها.




الآية الكاملة:
"ناصية كاذبة خاطئة"
سورة العلق، آية 16

المعنى باختصار:

الناصية هي مقدمة الرأس، وهي في اللغة تُشير لموضع الشرف أو الذل، لكن في القرآن جاءت بتصوير بليغ:

"ناصية كاذبة خاطئة"
أي أن هذه الناصية – وهي رمز للقيادة والتوجيه في الإنسان – صارت كاذبة وخاطئة، أي أنها لا تقود صاحبها إلى الحق، بل إلى الضلال والخطيئة.

تفسير العلماء:

قال بعض المفسرين: المقصود أن صاحب هذه الناصية – وهو أَبُو جهل في سياق الآية – كاذب في قوله، خاطئ في فعله.

وقال آخرون: الله سبحانه خص الناصية لأنها رمز القيادة، وكأن الإنسان يُقاد بها، فإذا كانت كاذبة وخاطئة، فكل الجسد يتبعها في الباطل.


وفي ضوء العلم الحديث: الناصية هي مقدمة الدماغ، وهي مسؤولة عن اتخاذ القرار، والصدق، والكذب، والسلوك الأخلاقي... فكان إعجازًا أن يصفها القرآن بالكذب والخطأ، قبل أن يكتشف العلم دورها بألف وأربعمئة سنة!


موضوع شيق حاولو تقرون عنه وقت الفراغ
-(اكتمال الناصية )
اكدر احجي لباجر عن هل موضوع، لان بحثت بي هواي .

_هل لازم الإنسان يوسّع آفاقه قبل ما تكتمل الناصية؟

مو "لازم"، لكن اللي يوسّع آفاقه ويتعلم ويخوض تجارب قبل اكتمالها، راح يوصل لمرحلة النضج وهو متسلّح بفهم أعمق للحياة.

يعني:
ناس تكمل ناصيتهم لكن ما زالوا محصورين في عقلية ضيقة، لأنهم ما غذّوها لا بالعلم ولا بالفهم ولا بالاحتكاك بالحياة.
وآخرين... حتى قبل اكتمالها، لأنهم قرأوا، سافروا، جربوا، تألموا، وسّعوا مداركهم، صار عندهم نوع من الحكمة المبكرة.

بمعنى آخر:
اكتمال الناصية هو البنية التحتية.


عند اكتمال الناصية، في هذا العمر الذي لا يُقال عنه صغير، ولا يُحسب بعد كبير، تبدأ الأمور تتكشف دون صخب...
تتبدد الضبابية التي كانت تغلّف القرارات، ويصبح العقل أكثر هدوءًا، أكثر دهاءً...
تبدأ في إدراك أن ردات فعلك لم تعد تحكمك، بل أنت من يُمسك بزمامها.

هو العمر الذي، وإن لم تتغير فيه الملامح كثيراً، إلا أن ما خلف الجبهة—تلك الناصية—يكتمل.
هناك حيث تُخزن النوايا، وتُصنع القرارات، ويُختبر الصدق.
قال تعالى: "ناصية كاذبة خاطئة"، فكيف لا تكون هي محلّ المحاسبة والنية والإرادة؟

في السادسة والعشرين...
لا تعود الشخص نفسه الذي كان في العشرين.
نفسك الآن تُدرك، تُراجع، تُحاسب... وربما تُسامح.
عقلك ينضج، وقلبك لا يعود ضحية لكل عاطفة طارئة.
كل شيء يبدأ من تلك النقطة الصغيرة في مقدمة الرأس... من ناصيتك.
جِ




"قال لي إن دعاءه ودعائي مثل سهمين يلتقيان في السماء، ثم يحلقان معًا حتى يبلغا أبواب الإجابة، لا يعرفان التراجع، يحملان من اليقين ما يكفي ليُستجابا."


Which one?


لم يدخل ضوء الشمس إلى منزلي عبثًا...
كان يتسلل كالعاشق الخجول،
يمتد بأنامله الذهبية ليلمس أطراف أصابعي،
يحوم فوق شعري، يتمهل عند عينيّ،
ويتوقف بحنانٍ على وجنتي، كأنّه يُقبّلها بوداعة.

لم يأتِ زيارةً عابرة،
بل جاءني شوقًا،
كأنه اشتاق لحديثي الصباحي،
لاحتساء الدفء معي بصمتٍ ناعم.

كنتُ غافية...
تغمرني الأحلام الثقيلة،
حتى شعرت بحرارة لطيفة
كأنّه يُربّت على كتفي ويهمس:
"استيقظي... لقد اشتقت إليك."

أردت أن أمد يدي له،
لكن الوقت كان يمضي كالرمل بين الأصابع،
أدركت أن النور لا ينتظر،
وأن الشمس لا تزور المكان مرتين بذات الحنين،

فنهضتُ،
ولم يكن في الغرفة سواه،
يختبئ على أطراف الستائر،
ويكتب على الحائط ظلَّ حضوره...
كأنّه مرَّ من هنا،
وترك لي وعدًا لا يُقال،
بل يُشعَر.

_جنان






ماكو شي بس كملت رواية بنص الامتحانات، وهي الوحيدة الي تفهم ما بين الاسطر .


أكنت احلم ؟


وفي النهايه لك الحمد ربي
ولابأس بالاقدار حتى وان كُدرت 🤍 .



Показано 20 последних публикаций.