لا تَترُكني في حيرة مِن أمري، أتأمَّل أن نَكون على نَفس الطَّريق معًا، إذا أردت الابتعاد فاقطع آمالي ولا تتردَّد، فلن أتمسَّك بك عِندما تَترُك يدي مهما كلَّف الأمر.
لـ ذِراع العَربي
لـ ذِراع العَربي