استاذ في جامعة لتدريس الحقوق والمحاماة ، أشر على طالبة وطردهه من المحاضرة بدون سبب وسط صمت شديد سأل الاستاذ ليش ندرس حقوق الانسان وليش اصلا تُوضع القوانين ، كان الجواب للعدالة، فسألهم من طردت زميتلكم بدون سبب ليش ولا احد تدخل وحجة وعارض ودافع عن حقهه ،
الجواب هو الخوف على المصالح ، وحدة من أخطر مشاكل الإنسان بصورة عامة هو الخوف من ان يكون عكس التيار أو الخوف على مصالح أخرى كأن تكون اجتماعية أو اقتصادية أو غيرها
تلكاه يشوف شي مو صحيح بالجامعة وميحجي خوفا من حجي الطلاب عليه أو اتهامه بالتعقيد
يشوف كورس يستغلون الطلاب الجدد ميحجي لان مستفاد مادياً منه
يشوف طلاب تقرة خطأ او عندة ملفات ضامهه يخاف ينصحهم ويطلّعون اعلى من عندة
يشوف ناس تنظلم يخاف يحجي ويصير وياهم
يشوف فوضى وتقصير أخطاء وحرام بمكان العمل يخاف يحجي و يتضرر
احيانا ناس تحتاج احد يحفزهه أو يكونون ضمن جماعة لفعل الصحيح ، أن تمشي وفق مبدأ صحيح أمر مو سهل وسط مجتمع متلوّن
ولكن لا ننسى ان كل شيء تحت ارادة الخالق وليس المخلوق ولو اجتمعوا على ضررك لا يستطعيوا الا بأرادة الله ، لذلك ابد لا تسكت على الخطأ وين مجان ومهما كان اللي وراه والتضحية التقدمهه تتعوض عليهه ، اما اليشوف الخطأ ويسكت عليه فهذه حاله حال القابل بيه ومتأمل بالناس
الجواب هو الخوف على المصالح ، وحدة من أخطر مشاكل الإنسان بصورة عامة هو الخوف من ان يكون عكس التيار أو الخوف على مصالح أخرى كأن تكون اجتماعية أو اقتصادية أو غيرها
تلكاه يشوف شي مو صحيح بالجامعة وميحجي خوفا من حجي الطلاب عليه أو اتهامه بالتعقيد
يشوف كورس يستغلون الطلاب الجدد ميحجي لان مستفاد مادياً منه
يشوف طلاب تقرة خطأ او عندة ملفات ضامهه يخاف ينصحهم ويطلّعون اعلى من عندة
يشوف ناس تنظلم يخاف يحجي ويصير وياهم
يشوف فوضى وتقصير أخطاء وحرام بمكان العمل يخاف يحجي و يتضرر
احيانا ناس تحتاج احد يحفزهه أو يكونون ضمن جماعة لفعل الصحيح ، أن تمشي وفق مبدأ صحيح أمر مو سهل وسط مجتمع متلوّن
ولكن لا ننسى ان كل شيء تحت ارادة الخالق وليس المخلوق ولو اجتمعوا على ضررك لا يستطعيوا الا بأرادة الله ، لذلك ابد لا تسكت على الخطأ وين مجان ومهما كان اللي وراه والتضحية التقدمهه تتعوض عليهه ، اما اليشوف الخطأ ويسكت عليه فهذه حاله حال القابل بيه ومتأمل بالناس