لكنني.. واللهُ يَعلَمُ حالنا
رغمَ ابتعادكَ كنتُ وحدي أتبعك
لو عدتَ.. حالاً قد رضيتُ فما الذي
باللهِ في قلبي لأجلكَ شفّعَك !؟
رغمَ ابتعادكَ كنتُ وحدي أتبعك
لو عدتَ.. حالاً قد رضيتُ فما الذي
باللهِ في قلبي لأجلكَ شفّعَك !؟