💢بعد محاولات فاشلة من أصحاب المنهج التضييع الرّخوي لإسقاط شيخنا عبد المجيد جمعة والحط من قدره ومنزلته، صنعوا وهمين:
-الأول أننا نقدس الشيخ عبد المجيد جمعة -حفظه الله- ومنشأ هذا التصور هو أن القوم لما أُشرب في قلوبهم الطعن والتعريض بالشيخ جمعة، اعتقدوا أن هذا الهجوم الذي وقع عليهم -دفاعا عن الشيخ والذود عن عرضه- من التقديس والغلو فيه ! عجيب والله.
-الثاني أننا نطعن في الشيخ أزهر سنيقرة -حفظه الله- !!
وسببه الخذلان والخزي والخيبة التي وقعوا فيها، لأنهم لم يجدوا عالما يدعم موقفهم ولا شيخا يقف معهم، إلا حفنة من الحثالة والبطالين والمهرجين من أصحاب المنهج الفوضاوي، مع شلة من مخلفات جماعة الافساد والاحتواء، وهذا الذي جعلهم يمتطون حمار المظلومية والتباكي على الأطلال مرتقبين شيخا أو نصف شيخ ليقف معهم، مع استحمار عقول بعض الضعاف للتكتيل حتى يكثروا من سوادهم، ويفرضوا منهجهم الأفيح - لا وفقهم الله ولا رفع له راية .
[شريف بوعصيدة]
-الأول أننا نقدس الشيخ عبد المجيد جمعة -حفظه الله- ومنشأ هذا التصور هو أن القوم لما أُشرب في قلوبهم الطعن والتعريض بالشيخ جمعة، اعتقدوا أن هذا الهجوم الذي وقع عليهم -دفاعا عن الشيخ والذود عن عرضه- من التقديس والغلو فيه ! عجيب والله.
-الثاني أننا نطعن في الشيخ أزهر سنيقرة -حفظه الله- !!
وسببه الخذلان والخزي والخيبة التي وقعوا فيها، لأنهم لم يجدوا عالما يدعم موقفهم ولا شيخا يقف معهم، إلا حفنة من الحثالة والبطالين والمهرجين من أصحاب المنهج الفوضاوي، مع شلة من مخلفات جماعة الافساد والاحتواء، وهذا الذي جعلهم يمتطون حمار المظلومية والتباكي على الأطلال مرتقبين شيخا أو نصف شيخ ليقف معهم، مع استحمار عقول بعض الضعاف للتكتيل حتى يكثروا من سوادهم، ويفرضوا منهجهم الأفيح - لا وفقهم الله ولا رفع له راية .
[شريف بوعصيدة]