نِتاجاً لمرحلتنا القاسية ، وواقعنا المرير ، تحطم شغف كل يمني في التحليق في سماء الثقافة والإستطلاع ، وتشوقه للمعرفة ، وفطرته الإنسانية التي مُزِجت بِـ "إقرأ باسم ربك الذي خلق " ، وغدا وللأسف كل شخصٍ جُلُّ همِّه لقمة يسد بها فراغ جسده ،تاركاً روحَه يملأُ الدنيا صراخُها من شدة الجوع ،
لكن هناك من حاول جاهداً البحث عن حل وأنشأ لكم قناة رف المعرفة تليق بضروف مرحلتنا المضطربة ، وترسل الأرواح حرة في سماء الرُقِّي والقراءة المنعشة .
أتمنى أن تشجع فاعل الخير هذا بانضمامك للقناة ، وتغذي ما تبقى من روحك الشغوفة .
وأتمنى من جميع أصحاب القنوات المتابعين لقناتنا أن ينشروا هذه الرسالة #كل_في_قناته🌹
https://t.me/my_Books252