ماذا أفعلُ إذنْ ؟
حين ترحل عَنِّي غداً
برمادِ الكلمات
الذي تخلّفه وراءكَ
لا أملكُ خياراً
إلّا ببقائكَ
وإلّا ماذا ستجدُ من يأتي ، بعد غيابكَ
غير كرسيٍّ مكسورٍ .. هو قلبي
ومملكةٍ من الخرابِ .. هي أيّامي
وشوارع بلا فرحٍ ولا لغةٍ
ولا ذكرياتٍ .. هي كلماتي
حين ترحل عَنِّي غداً
برمادِ الكلمات
الذي تخلّفه وراءكَ
لا أملكُ خياراً
إلّا ببقائكَ
وإلّا ماذا ستجدُ من يأتي ، بعد غيابكَ
غير كرسيٍّ مكسورٍ .. هو قلبي
ومملكةٍ من الخرابِ .. هي أيّامي
وشوارع بلا فرحٍ ولا لغةٍ
ولا ذكرياتٍ .. هي كلماتي