لَو كُنتَ وَحدُكَ لَهَانَت لَكنّهَا أمّةٌ يا فَتَى
أُمَّةٌ جراحُهَا أشدُّ مِن جِراحِكَ
وَحُزنُهَا أعظَمُ مِن حُزنِك
لَو كَان دَمعِي لَقُلتُ لا بَأس!
أُمَّةٌ جراحُهَا أشدُّ مِن جِراحِكَ
وَحُزنُهَا أعظَمُ مِن حُزنِك
لَو كَان دَمعِي لَقُلتُ لا بَأس!
«لكِنّهَا دُموعُ إخوَانِي، لكِنّهَا دُموعُ الأمّة»