وأراكَ مُتصلاً فينبضُ خافقي
شوقاً إليكَ ولوعةً لتلاقي
وإذا قرأتُ بديعَ بوحِكَ لا تسل
عن وقعهِ المّرتدِّ في الأعماقِ
عن نشوةٍ تجتاحُ كلُّ معاقلي
أو دمعةٍ رقت على الآماقِ
من أنتَ يا من قد نهبتَ حُشاشتي
وأسرتني حتّى ملكتَ وثاقي..
شوقاً إليكَ ولوعةً لتلاقي
وإذا قرأتُ بديعَ بوحِكَ لا تسل
عن وقعهِ المّرتدِّ في الأعماقِ
عن نشوةٍ تجتاحُ كلُّ معاقلي
أو دمعةٍ رقت على الآماقِ
من أنتَ يا من قد نهبتَ حُشاشتي
وأسرتني حتّى ملكتَ وثاقي..