يا مَن أراقِبُهُ والوصلُ مُنقطعٌ
كيفَ السبيلُ إلى إعلانِ أشواقي ؟!
ألا تحِنُّ إلى بدرٍ يُصاحِبُنا
في ليلةٍ مُلِئتْ أقوالَ عُشاقِ*
كيفَ السبيلُ إلى إعلانِ أشواقي ؟!
ألا تحِنُّ إلى بدرٍ يُصاحِبُنا
في ليلةٍ مُلِئتْ أقوالَ عُشاقِ*