هَوىً بِتِهامةٍ، وهَوىً بِنَجدٍ
فأبلتني التهائِمُ والنجُودُ
أُقيمُ بِذا، وأذكرُ عهدَ هذا
فلي ما بينَ ذَينِ هَوىً جَدِيدُ
فأبلتني التهائِمُ والنجُودُ
أُقيمُ بِذا، وأذكرُ عهدَ هذا
فلي ما بينَ ذَينِ هَوىً جَدِيدُ