هجرَ الحبيبُ الفؤادَ وتركني
مرةً ولم تكفِ بالحُسبانِ
فعادَ ليهيجَ نارًا بالفؤادِ
وباتَ الآنَ يُحرقُ نيراني
فلما تيقّنتُ أني عابرٌ
لقلبهِ وقد أغرقني بالأحزانِ
كففتُ دموعي ومسحتُها
ولم أكملْ... وسقطتْ أجفاني .
مرةً ولم تكفِ بالحُسبانِ
فعادَ ليهيجَ نارًا بالفؤادِ
وباتَ الآنَ يُحرقُ نيراني
فلما تيقّنتُ أني عابرٌ
لقلبهِ وقد أغرقني بالأحزانِ
كففتُ دموعي ومسحتُها
ولم أكملْ... وسقطتْ أجفاني .