إنِّي بِحُبِّكَ مُغرَمُ
وَالقَلبُ فِيكَ مُتَيَّمُ
وَالرُّوحُ عَنكَ بَعِيدَةٌ
والقُربَ دَومَاً تَحلُمُ
وَالنَّفسُ فِي أشوَاقِهَا
مِمَّا تُلاقِي تَكتُمُ
وَتَوَدُّ لَوْ تَدرِي بِهَا
وَتُزِيلُ شَوقَاً يُسقِمُ
الشَّوقُ نَارٌ أُشعِلَتْ
بَينَ الضُّلُوعِ فَتَضرَمُ
هَلَّا رَأفتَ بِخَافِقِي
وَبَرَأتَ رُوحَاً تُكْلَمُ
البُعدُ عَنكَ مُصَابُهُ
وَالقُربُ مِنكَ تَنَعُّمُ
وَالحُبُّ فِيكَ عَذَابُهُ
وَالشَّوقُ فِيكَ تَألُّمُ
لَوْ كَانَ يَعلَمُ لَوْعَتِي
بَدرُ السَّمَا وَالأنجُمُ
لَبَكَىٰ لِحَالِـيَ رَأفَةً
مِمَّا يَرَاهُ وَيَعلَمُ
وَلَظَلَّ يَذكُرُ لَوْعَتِي
لا لا يَمَلُّ وَيَسأَمُ
طُولَ الزَّمَانِ لِنَاظِرٍ
نَحوَ النُجُومِ مُتَيَّمُ.
وَالقَلبُ فِيكَ مُتَيَّمُ
وَالرُّوحُ عَنكَ بَعِيدَةٌ
والقُربَ دَومَاً تَحلُمُ
وَالنَّفسُ فِي أشوَاقِهَا
مِمَّا تُلاقِي تَكتُمُ
وَتَوَدُّ لَوْ تَدرِي بِهَا
وَتُزِيلُ شَوقَاً يُسقِمُ
الشَّوقُ نَارٌ أُشعِلَتْ
بَينَ الضُّلُوعِ فَتَضرَمُ
هَلَّا رَأفتَ بِخَافِقِي
وَبَرَأتَ رُوحَاً تُكْلَمُ
البُعدُ عَنكَ مُصَابُهُ
وَالقُربُ مِنكَ تَنَعُّمُ
وَالحُبُّ فِيكَ عَذَابُهُ
وَالشَّوقُ فِيكَ تَألُّمُ
لَوْ كَانَ يَعلَمُ لَوْعَتِي
بَدرُ السَّمَا وَالأنجُمُ
لَبَكَىٰ لِحَالِـيَ رَأفَةً
مِمَّا يَرَاهُ وَيَعلَمُ
وَلَظَلَّ يَذكُرُ لَوْعَتِي
لا لا يَمَلُّ وَيَسأَمُ
طُولَ الزَّمَانِ لِنَاظِرٍ
نَحوَ النُجُومِ مُتَيَّمُ.