أتنَفسُ البؤسَ حتى صار في عَظمي
كالنارِ تنهَشُني من دونِ إشتعالِ
أمشي على الدربِ وحدي والظلام معي
كأنني أسرجُ الأحزانَ في بالي
لا أُفقٌ يَجمَعُني ، لانَجمَ يهديني
ولا لصبري بابٌ يرفعُ الحالِ
كُل الذي أملكُ الآن إجتهادُ يَدِ
تَحفرُ الصخر كَي يَطفو على التالي.
كالنارِ تنهَشُني من دونِ إشتعالِ
أمشي على الدربِ وحدي والظلام معي
كأنني أسرجُ الأحزانَ في بالي
لا أُفقٌ يَجمَعُني ، لانَجمَ يهديني
ولا لصبري بابٌ يرفعُ الحالِ
كُل الذي أملكُ الآن إجتهادُ يَدِ
تَحفرُ الصخر كَي يَطفو على التالي.