أرسل النبي صلى الله عليه وسلم 3 آلاف صحابي للإنتقام من قتلة صحابي واحد أرسله كرسول منه يدعو للإسلام.
وذلك عندما قام ملك بصرى "شرحبيل ابن عمرو الغساني" بقتل "الحارث بن عمير الأزدي" الذي أرسله النبي صلى الله عليه وسلم يحمل رسالة يدعوه فيها إلى الإسلام.
فوجدوا جيش العدو 200 ألفا ، وهو خليط من الروم وعملائهم من العرب.
فلم يتراجع من جيش المسلمين أحد ، وقُتل كل القادة الذين عينهم النبي صلى الله عليه وسلم ، وقد كانوا من أقرب الناس للحبيب (زيد بن حارثة - جعفر بن أبي طالب - عبدالله بن رواحة) .. فقُتلوا جميعاً.
ثم جاء من لم يُهزم لا في الجاهلية ولا في الإسلام ، فقاد الجيش بعد أن كان عنصر عادي بالجيش ، فلقد أسلم منذ 3 أشهر فقط ، وتسبب في جعل المعركة سجالاًً بلا هزيمة .. انه سيف الله المسلول "خالد بن الوليد".
لتعلم كيف بنى الصحابة مجدهم ، وكيف هابهم الأحمر والأصفر ، فمن أجل رجل واحد كانت غزوة (مؤتة) التي تدرس عسكرياًً إلى اليوم بما كان من عبقرية "خالد بن الوليد" خاصة رضي الله عنهم جميعا.
هذا كله من أجل مسلم واحد .. واحد فقط
يا مسلمين
وذلك عندما قام ملك بصرى "شرحبيل ابن عمرو الغساني" بقتل "الحارث بن عمير الأزدي" الذي أرسله النبي صلى الله عليه وسلم يحمل رسالة يدعوه فيها إلى الإسلام.
فوجدوا جيش العدو 200 ألفا ، وهو خليط من الروم وعملائهم من العرب.
فلم يتراجع من جيش المسلمين أحد ، وقُتل كل القادة الذين عينهم النبي صلى الله عليه وسلم ، وقد كانوا من أقرب الناس للحبيب (زيد بن حارثة - جعفر بن أبي طالب - عبدالله بن رواحة) .. فقُتلوا جميعاً.
ثم جاء من لم يُهزم لا في الجاهلية ولا في الإسلام ، فقاد الجيش بعد أن كان عنصر عادي بالجيش ، فلقد أسلم منذ 3 أشهر فقط ، وتسبب في جعل المعركة سجالاًً بلا هزيمة .. انه سيف الله المسلول "خالد بن الوليد".
لتعلم كيف بنى الصحابة مجدهم ، وكيف هابهم الأحمر والأصفر ، فمن أجل رجل واحد كانت غزوة (مؤتة) التي تدرس عسكرياًً إلى اليوم بما كان من عبقرية "خالد بن الوليد" خاصة رضي الله عنهم جميعا.
هذا كله من أجل مسلم واحد .. واحد فقط
يا مسلمين