اغلب المشاكل الزوجية والعاطفية تبدي بالعناد وتنتهي بي
علاقات حلوه مدتها سنين تنتهي بسبب العناد، وهالمرة مضطر احمل اغلب السبب للمرأة.
مشكلة من تتعامل المرأة بعاطفتها فقط بدون عقلها، الانترنيت والمجتمع رسخوا هالفكرة بداخلها وخلوها تؤمن بأنها عاطفية فقط، بالمقابل الرجل عقلاني ومنطقي اكثر، وهاي المعادلة هي السبب بالمشاكل النشوفها حاليًا
العاطفة بدون عقل ما تفيد والعكس صحيح،
فمن تجين تعاندين هنا دا تتعاملين بعاطفتج بدون ذرة عقل، لأن لو شغلتي عقلج اول قانون راح تشوفي كدامج هو ان العناد صفة تهدّم رجولة الزوج، راح يگوم يحسج رجل آخر يعارض كلامه، وهنا الزوج مستحيل يسمح برجل آخر بالبيت وتبدأ الخلافات.
ربّ الأسرة مفهوم أنعدم عند البنات الي وعن واتثقفن على الأنفتاح الغربي الخبيث الصدروا الهن عن طريق السوشل ميديا والمسلسلات والقصص الوهمية.
ربّ الأسرة هو رجلج والسند الوحيد المتبقي الج بمعادلة الحياة الصعبة، وهيّ صفة القوامة المذكورة بالقرآن، التميّز الذكر عن الأنثى
أي محاولة منج لأخذ هذا الدور،
غريزيًا معناها هددتي رجولته وبديتي بمرحلة العناد بالقرارات وهالشي ما ممكن أي رجل حقيقي يتقبله.
طبعًا اكو استثناءات لكلامي، وحده منهن أن زوجها احتمال يطلع مو صاحب مسؤولية، واحد فاهي لا يحل ولا يربط ولا إله أي دور رجولي، هنا من حقها تصير ربّة الأسرة هيّ لأن العينتين ما ماخذ دوره الحقيقي اساسًا، وطبعًا من حقها تعاند وترفض اذا جان قرار الرجل ضد الدين واللأسس الأخلاقية، وهذي حالات شاذة مو بصدد ذكرها حاليًا.
ما أنكر أبدًا أن المرأة غير قادرة على أن تكون ربّة الأسرة، بالعكس تكدر لكن من تكون الأسرة خالية من رجل حقيقي، بهل حالة فقط، أما بوجود هذا الرجل، يسقط دورها بالزعامة وإصدار القرارات.
الزواج مشاورة مو مشاركة، يعني تتشاورون بالقرارات لكن اليصدر القرار هو ربّ الأسرة فقط، من تنضجين لهاي النقطة وتتقبليها بدون تذمر او إنزعاج، فأنتِ بديتي تفهمين اول نقطة بعالم الزواج والعلاقات الصحيحة.
وكلكم عيوني.
علاقات حلوه مدتها سنين تنتهي بسبب العناد، وهالمرة مضطر احمل اغلب السبب للمرأة.
مشكلة من تتعامل المرأة بعاطفتها فقط بدون عقلها، الانترنيت والمجتمع رسخوا هالفكرة بداخلها وخلوها تؤمن بأنها عاطفية فقط، بالمقابل الرجل عقلاني ومنطقي اكثر، وهاي المعادلة هي السبب بالمشاكل النشوفها حاليًا
العاطفة بدون عقل ما تفيد والعكس صحيح،
فمن تجين تعاندين هنا دا تتعاملين بعاطفتج بدون ذرة عقل، لأن لو شغلتي عقلج اول قانون راح تشوفي كدامج هو ان العناد صفة تهدّم رجولة الزوج، راح يگوم يحسج رجل آخر يعارض كلامه، وهنا الزوج مستحيل يسمح برجل آخر بالبيت وتبدأ الخلافات.
ربّ الأسرة مفهوم أنعدم عند البنات الي وعن واتثقفن على الأنفتاح الغربي الخبيث الصدروا الهن عن طريق السوشل ميديا والمسلسلات والقصص الوهمية.
ربّ الأسرة هو رجلج والسند الوحيد المتبقي الج بمعادلة الحياة الصعبة، وهيّ صفة القوامة المذكورة بالقرآن، التميّز الذكر عن الأنثى
أي محاولة منج لأخذ هذا الدور،
غريزيًا معناها هددتي رجولته وبديتي بمرحلة العناد بالقرارات وهالشي ما ممكن أي رجل حقيقي يتقبله.
طبعًا اكو استثناءات لكلامي، وحده منهن أن زوجها احتمال يطلع مو صاحب مسؤولية، واحد فاهي لا يحل ولا يربط ولا إله أي دور رجولي، هنا من حقها تصير ربّة الأسرة هيّ لأن العينتين ما ماخذ دوره الحقيقي اساسًا، وطبعًا من حقها تعاند وترفض اذا جان قرار الرجل ضد الدين واللأسس الأخلاقية، وهذي حالات شاذة مو بصدد ذكرها حاليًا.
ما أنكر أبدًا أن المرأة غير قادرة على أن تكون ربّة الأسرة، بالعكس تكدر لكن من تكون الأسرة خالية من رجل حقيقي، بهل حالة فقط، أما بوجود هذا الرجل، يسقط دورها بالزعامة وإصدار القرارات.
الزواج مشاورة مو مشاركة، يعني تتشاورون بالقرارات لكن اليصدر القرار هو ربّ الأسرة فقط، من تنضجين لهاي النقطة وتتقبليها بدون تذمر او إنزعاج، فأنتِ بديتي تفهمين اول نقطة بعالم الزواج والعلاقات الصحيحة.
وكلكم عيوني.