“ مرة وحيدة مررتِ بشارعنا.. حينها اتكأتِ على
شجرة كافور لتستريحي، الآن كلُّ مَن يدخل
حجرة نومي يتساءل: ماذا يفعل جذع الشجرة
على السرير؟ “
شجرة كافور لتستريحي، الآن كلُّ مَن يدخل
حجرة نومي يتساءل: ماذا يفعل جذع الشجرة
على السرير؟ “