🔴هُنَالِكَ أُمُورٌ لَابُدَّ أَنْ يُرَاعِيَهَا الإِنسَانُ فِي حَالِ صَومِهِ وَهِيَ:
🟠الصلاة في الوقت و تأديتها جماعة: -أَنَّهُ عَلَيهِ أَنْ يُحَافِظَ عَلَى الصَّلَاةِ المَفرُوضَةِ فِي المَساجِدِ.
🟠قرأة القران:
-وَعَلَيهِ أَنْ يَحرِسَ علَى قِرَاءَةِ القُرآنِ، وَعَلَيهِ أَنْ يَتَأَمَّلَ فِي قَولِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ-: ((خَيرُكُم مَن تَعَلَّمَ القُرآنَ وَعَلَّمَهُ)).
🟠تأدية العمرة:
-وَإِنْ استَطَاعَ أَنْ يَعتَمِرَ فِي رَمَضَانَ فَهُوَ خَيرٌ, كَمَا فِي ((الصَّحِيحَينِ)) عَن ابنِ عَبَّاسٍ -رَضِيَ اللهُ عَنهُمَا- قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ-: ((عُمرَةٌ فِي رَمَضَانَ كَحَجَّةٍ)), وَفِي رِوَايَةٍ لِمُسلِمٍ: ((كَحَجَّةٍ مَعِي)).
🟠أعمال البرّ:
-وَالإِنسَانُ عَلَيهِ أَنْ يَجتَهِدَ فِي الجُودِ وَالبَذلِ وَالإِنفَاقِ وَالتَّصَدُّقِ فِي رَمَضَان، فَعَن ابنِ عَبَّاسٍ -رَضِيَ اللهُ عَنهُمَا- قَالَ: ((كَانَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ- أَجوَدَ النَّاس، وَكَانَ أَجوَدَ مَا يَكُونُ فِي رَمَضَانَ حَينَ يَلقَاهُ جِبرِيل, فَلَرَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ-أَجوَدَ بِالخَيرِ مِن الرَّيحِ المُرسَلَةِ))
📚رَوَاهُ البُخَارِيُّ.
وَالنَّبِيُّ -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ- أَخبَرَنَا: ((أَنَّهُ فِي رَمَضَانَ يُنَادِي مُنَادٍ؛ يَا بَاغِيَ الخَيرِ أَقبِل وَيَا بَاغِيَ الشَّرِّ أَقصِر، وَللهِ عُتَقَاءُ مِنَ النَّارِ وَذَلِكَ كُلَّ لَيلَة)).
وَقَد قَالَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ-: ((مَن فَطَّرَ صَائمًا كَانَ لَهُ مِثلُ أَجرِهِ غَيرَ أَنَّهُ لَا يُنقِصُ مِن أُجُورِ الصَّائمِ شَيئًا)).
🟠الدعاء:
-وَعَلَى الإِنسَانِ أَنْ يَجتَهِدَ فِي الإِكثَارِ مِنَ الدُّعَاءِ, قَالَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ-: ((ثَلَاثٌ لَا تُرَدُّ دَعوَتُهُم؛ الصَّائِمُ حَتَّى يُفطِر, وَالإِمَامُ العَادِلُ, وَدَعوَةُ المَظلُوم)).
🟠الصلاة في الوقت و تأديتها جماعة: -أَنَّهُ عَلَيهِ أَنْ يُحَافِظَ عَلَى الصَّلَاةِ المَفرُوضَةِ فِي المَساجِدِ.
🟠قرأة القران:
-وَعَلَيهِ أَنْ يَحرِسَ علَى قِرَاءَةِ القُرآنِ، وَعَلَيهِ أَنْ يَتَأَمَّلَ فِي قَولِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ-: ((خَيرُكُم مَن تَعَلَّمَ القُرآنَ وَعَلَّمَهُ)).
🟠تأدية العمرة:
-وَإِنْ استَطَاعَ أَنْ يَعتَمِرَ فِي رَمَضَانَ فَهُوَ خَيرٌ, كَمَا فِي ((الصَّحِيحَينِ)) عَن ابنِ عَبَّاسٍ -رَضِيَ اللهُ عَنهُمَا- قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ-: ((عُمرَةٌ فِي رَمَضَانَ كَحَجَّةٍ)), وَفِي رِوَايَةٍ لِمُسلِمٍ: ((كَحَجَّةٍ مَعِي)).
🟠أعمال البرّ:
-وَالإِنسَانُ عَلَيهِ أَنْ يَجتَهِدَ فِي الجُودِ وَالبَذلِ وَالإِنفَاقِ وَالتَّصَدُّقِ فِي رَمَضَان، فَعَن ابنِ عَبَّاسٍ -رَضِيَ اللهُ عَنهُمَا- قَالَ: ((كَانَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ- أَجوَدَ النَّاس، وَكَانَ أَجوَدَ مَا يَكُونُ فِي رَمَضَانَ حَينَ يَلقَاهُ جِبرِيل, فَلَرَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ-أَجوَدَ بِالخَيرِ مِن الرَّيحِ المُرسَلَةِ))
📚رَوَاهُ البُخَارِيُّ.
وَالنَّبِيُّ -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ- أَخبَرَنَا: ((أَنَّهُ فِي رَمَضَانَ يُنَادِي مُنَادٍ؛ يَا بَاغِيَ الخَيرِ أَقبِل وَيَا بَاغِيَ الشَّرِّ أَقصِر، وَللهِ عُتَقَاءُ مِنَ النَّارِ وَذَلِكَ كُلَّ لَيلَة)).
وَقَد قَالَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ-: ((مَن فَطَّرَ صَائمًا كَانَ لَهُ مِثلُ أَجرِهِ غَيرَ أَنَّهُ لَا يُنقِصُ مِن أُجُورِ الصَّائمِ شَيئًا)).
🟠الدعاء:
-وَعَلَى الإِنسَانِ أَنْ يَجتَهِدَ فِي الإِكثَارِ مِنَ الدُّعَاءِ, قَالَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ-: ((ثَلَاثٌ لَا تُرَدُّ دَعوَتُهُم؛ الصَّائِمُ حَتَّى يُفطِر, وَالإِمَامُ العَادِلُ, وَدَعوَةُ المَظلُوم)).