💧 كتب الله على ابن آدم حظه من الذنوب ، وكل ذنب يقع العبد فيه فباب التوبة له مفتوح ، وربنا غفار يحب التائبين ويقبل الآوابين ، فإياك واليأس أو القنوط من رحمة الله ، فإن رباً جعل اليأس من روحه ورحمته كفراً ، لأهل لأن يغفر زلتك ، ويستر سوأتك ، ويقبل معذرتك ، ﴿ وَتوبوا إِلَى اللَّهِ جَميعًا أَيُّهَا المُؤمِنونَ لَعَلَّكُم تُفلِحونَ ﴾ .