قُل لي بربكَ أيُّ عدلٍ أن ترى
شوقي، ومنكَ البُعدُ قد أعياني
وهجرتَ قلباً غارقاً في عشقهِ
وتركتَني في التيهِ والأشجانِ
وتظلُّ تمضي لا تُبالي بالهوى
آهٍ فيا للهجرِ كم أضناني
خُذ ما تشاء مني ولكن أعطني
حُباً وبعضَ العطفِ والتحنانِ
شوقي، ومنكَ البُعدُ قد أعياني
وهجرتَ قلباً غارقاً في عشقهِ
وتركتَني في التيهِ والأشجانِ
وتظلُّ تمضي لا تُبالي بالهوى
آهٍ فيا للهجرِ كم أضناني
خُذ ما تشاء مني ولكن أعطني
حُباً وبعضَ العطفِ والتحنانِ