فرجُ اللهِ لا يكونُ عاديًا، أبدًا لا يكونُ عاديًا !
يكونُ في عزّ الاضطرار والحاجة حين تظنّ أنّ السبُل كلها قد أُغلقت!
يأتيك غيثًا مُغيثًا يغسِل تعبك، وسبيلًا منيرًا فائقًا في الحُسن
يكونُ في عزّ الاضطرار والحاجة حين تظنّ أنّ السبُل كلها قد أُغلقت!
يأتيك غيثًا مُغيثًا يغسِل تعبك، وسبيلًا منيرًا فائقًا في الحُسن