"ثمّة جزءٌ كبيِر من الراحةِ النفسية تجدُها في المصالحَة مع نفسِك، أنْ تتقبل وضعك أيًا كان،
وأنْ تتعامَل مع ظُروفك بواقعيّة، وأنْ تؤمن أن الدُنيا ليست جنّة، وليستْ جحيمًا أيضاً؛ فَلا تقسو على ذاتِك
وأنْ تتعامَل مع ظُروفك بواقعيّة، وأنْ تؤمن أن الدُنيا ليست جنّة، وليستْ جحيمًا أيضاً؛ فَلا تقسو على ذاتِك