لحظة إدراك جديدة
الفرح كحالة بما تؤتى
نقطة مضيئة مشعة
كنت أظن أن الفرح نقطة في
الخط الزمن اليومي نصل لها
ونشعر لها لأسباب
ولكن لايجب أن تفرح بالاشياء
بل برب الأشياء الذي أعطاك
وفي كلتا الحالتين كانت نقطة
في الخط الزمني
نقاط نشعر بها بالفرح ع طول
الخط الزمني ومن ثم نعود للحالة
الأصلية
(لا تفرح إن الله لايحب الفرحين)
وكان النهي هو
﴿لكيلا تأسوا على ما فاتكم ولا👈تفرحوا بما 👈آتاكم والله لا يحب كل مختال فخور﴾
والأمر هو
(👈فرحين بما👈 ءاتاهم الله من فضله)
ان تفرح بالمعطي وليس بالاعطيات
ولكن 🤔🤔
هل الفرح فعلا نقطة منتظرة في
الخط الزمني وحالة مؤقتة
ولماذا الربط بين الفرح و بما أوتينا
به وأن نفرح بأن الله أعطانا وليس
بالأشياء
حتى أدركت ان الفرح ليس نقطة
في الخط الزمني بل هو الخط الزمني
بأكمله دون إنقطاع
فرحين بما ءاتاهم الله..
ولكن هل يجب أن ننتظر هذه
الحالة حتى نفرح أم أنها كانت
مسبقا وأساس لكي نشعر بالفرح
في كل لحظة
هل ننتظر لنؤتى ثم نفرح بالمعطي
أو هناك إدراك آخر
(👈وءاتاكم من كل ما سألتموه وإن تعدوا
نعمة الله لا تحصوها)
ماتتنظره لكي تفرح بالمعطي ليس
لحظة منتظرة في الخط الزمني
بل هو الخط الزمني كاملا منذ
البداية
هل تنتظر ما تؤتى وقد أؤتيته
من قبل
﴿ كلما رزقوا منها من ثمرة رزقا قالوا هذا الذي 👈رزقنا من قبل👈 وأتوا به متشابها ولهم فيها أزواج مطهرة وهم فيها خالدون﴾
الآن...
هل تنتظر نقطة في الخط الزمني
لتؤتى شيئا وتحدد سبب فرحك به
أم تعلم أنك قد أؤتيته من قبل ويكون
الفرح حالة مستمرة تعلم فيها أن الله
أتاك من كل ما سألت مسبقا
ولتعلم أنه كلما زادت درجة الفرح
الشديد في نقاط الزمن فهذا دليل
على شدة الفارق والهوة بين الحالتين
وبعدك عن الفرح كحالة أصلية بفارق
كبير ووجودك في نقطة بعيدة عن
حالتك الأصلية
أطلت في الشرح ولكن...
أرجع لحالتك الأصلية وستكون
الأشياء نقاط تتذكر فيها شكر
المعطي الذي أتاك من قبل
ويكون الفرح حالة مستمرة
غير منقطعة
(فرحين بما ءاتاهم الله)
(وءاتاكم من كل ما سألتموه)..
الفرح كحالة بما تؤتى
نقطة مضيئة مشعة
كنت أظن أن الفرح نقطة في
الخط الزمن اليومي نصل لها
ونشعر لها لأسباب
ولكن لايجب أن تفرح بالاشياء
بل برب الأشياء الذي أعطاك
وفي كلتا الحالتين كانت نقطة
في الخط الزمني
نقاط نشعر بها بالفرح ع طول
الخط الزمني ومن ثم نعود للحالة
الأصلية
(لا تفرح إن الله لايحب الفرحين)
وكان النهي هو
﴿لكيلا تأسوا على ما فاتكم ولا👈تفرحوا بما 👈آتاكم والله لا يحب كل مختال فخور﴾
والأمر هو
(👈فرحين بما👈 ءاتاهم الله من فضله)
ان تفرح بالمعطي وليس بالاعطيات
ولكن 🤔🤔
هل الفرح فعلا نقطة منتظرة في
الخط الزمني وحالة مؤقتة
ولماذا الربط بين الفرح و بما أوتينا
به وأن نفرح بأن الله أعطانا وليس
بالأشياء
حتى أدركت ان الفرح ليس نقطة
في الخط الزمني بل هو الخط الزمني
بأكمله دون إنقطاع
فرحين بما ءاتاهم الله..
ولكن هل يجب أن ننتظر هذه
الحالة حتى نفرح أم أنها كانت
مسبقا وأساس لكي نشعر بالفرح
في كل لحظة
هل ننتظر لنؤتى ثم نفرح بالمعطي
أو هناك إدراك آخر
(👈وءاتاكم من كل ما سألتموه وإن تعدوا
نعمة الله لا تحصوها)
ماتتنظره لكي تفرح بالمعطي ليس
لحظة منتظرة في الخط الزمني
بل هو الخط الزمني كاملا منذ
البداية
هل تنتظر ما تؤتى وقد أؤتيته
من قبل
﴿ كلما رزقوا منها من ثمرة رزقا قالوا هذا الذي 👈رزقنا من قبل👈 وأتوا به متشابها ولهم فيها أزواج مطهرة وهم فيها خالدون﴾
الآن...
هل تنتظر نقطة في الخط الزمني
لتؤتى شيئا وتحدد سبب فرحك به
أم تعلم أنك قد أؤتيته من قبل ويكون
الفرح حالة مستمرة تعلم فيها أن الله
أتاك من كل ما سألت مسبقا
ولتعلم أنه كلما زادت درجة الفرح
الشديد في نقاط الزمن فهذا دليل
على شدة الفارق والهوة بين الحالتين
وبعدك عن الفرح كحالة أصلية بفارق
كبير ووجودك في نقطة بعيدة عن
حالتك الأصلية
أطلت في الشرح ولكن...
أرجع لحالتك الأصلية وستكون
الأشياء نقاط تتذكر فيها شكر
المعطي الذي أتاك من قبل
ويكون الفرح حالة مستمرة
غير منقطعة
(فرحين بما ءاتاهم الله)
(وءاتاكم من كل ما سألتموه)..