بَعد مرور أربعة أشهُر على فِراقنا :
تَناسيت الرَقم السريّ للحساب الذي كُنت أُتابعك منه، لم يتبقى من ذكرياتنا شيء في ذاكرتي
صَليت من أجل نَفسي
لَم يَعد قَلبي يتَألم عِندما يَمُر إسمك أمامي ولو صِدفة، كُل الذين في حَياتك لا يَعرفونك
أتذكرك فَقط كُلما أردت أن أُذكر نَفسي بالكَوراث التي حَدثت لي بسَبب غيابنا
صوتك لَم يعد يَرن في أُذني وملامحك لَم تَعُد تلك التي أحبَبتها
لو خَيرتني الحياة بَينك وبَين حَياتي الآن لأخترت فراقنا، لَن أتنازَل ولن أقبَل أن تَكون حتى رَجُلاً عابِراً في حَياتي
إنتَضرتُك حتى أفسَد الأنتظار حُبي لَك..
تَناسيت الرَقم السريّ للحساب الذي كُنت أُتابعك منه، لم يتبقى من ذكرياتنا شيء في ذاكرتي
صَليت من أجل نَفسي
لَم يَعد قَلبي يتَألم عِندما يَمُر إسمك أمامي ولو صِدفة، كُل الذين في حَياتك لا يَعرفونك
أتذكرك فَقط كُلما أردت أن أُذكر نَفسي بالكَوراث التي حَدثت لي بسَبب غيابنا
صوتك لَم يعد يَرن في أُذني وملامحك لَم تَعُد تلك التي أحبَبتها
لو خَيرتني الحياة بَينك وبَين حَياتي الآن لأخترت فراقنا، لَن أتنازَل ولن أقبَل أن تَكون حتى رَجُلاً عابِراً في حَياتي
إنتَضرتُك حتى أفسَد الأنتظار حُبي لَك..