الشخص المُناسب لك .. لن يتخطاك أبداً ، يُرسله الله في الوقت المُناسب الذي اختاره ، له زمانٌ مكتوب ، ومكانٌ معلوم ،لن تمنعه أسباب ، ولن تعتريه ظروف ، ولا يمكن أن يتجاوزك الى غيرك ،
قدره ونصيبه أنت وأنت قدره ونصيبه
تهنأ معه بالأنسجام ، وتطمئن في رحابه ، في وقت أن الجميع يبدو خائفين ،
لن تخشى فراقه لأنه فارقَ ليأتيك ، لن يطيق غيرك ولن يقبل بسواك ، إن ودعته في مكان استقبلك هـو في آخر
الشخص المناسب "سيشبهك"