ومن تمام حُسْنِ الظَّنِّ باللهِ أنْ يستقرَّ في
قلبِكَ أنَّه لا خيرَ لكَ في شيءٍ مُنِعْتَ عنه، وأنَّ
رحمةَ اللهِ بالحِرمان لا تقِلُّ عن رحمته بالعطاء
قلبِكَ أنَّه لا خيرَ لكَ في شيءٍ مُنِعْتَ عنه، وأنَّ
رحمةَ اللهِ بالحِرمان لا تقِلُّ عن رحمته بالعطاء