قال بعض السلف:
"أذنبت ذنبًا فحرمت قيام الليل سنة "
وقال آخر:
"أذنبت ذنبًا فحرمت فهم القرآن"
قال ابن القيم رحمه الله :
"فما أذنب عبد ذنبًا إلا زالت عنه نعمة من الله بحسب ذلك الذنب فإن تاب و راجع رجعت إليه أو مثلها".
"أذنبت ذنبًا فحرمت قيام الليل سنة "
وقال آخر:
"أذنبت ذنبًا فحرمت فهم القرآن"
قال ابن القيم رحمه الله :
"فما أذنب عبد ذنبًا إلا زالت عنه نعمة من الله بحسب ذلك الذنب فإن تاب و راجع رجعت إليه أو مثلها".