أصعب خسارة قد يمر بها الرجل هي أن يفقد امرأة أحبّته بصدق. للأسف، يُدرك الرجل حجم هذه الخسارة عندما يكون الأوان قد فات، وحينها، مهما حاول إصلاح ما أفسده، فإنه غالبًا لا ينجح. ذلك لأن الطرف الآخر يكون قد فقد الرغبة في منح أي فرصة جديدة.
فالمرأة، عندما تقرر أن تغلق الباب، فإنها تغلقه فعلاً وبشكل نهائي. ذلك القرار لا يأتي بسهولة؛ بل يأتي بعد أن تكون قد قدّمت كل الفرص الممكنة وغير الممكنة، وبذلت جميع التضحيات من أجل الحفاظ على العلاقة.
وأكبر خطأ يمكن أن يرتكبه الرجل هو أن يراهن على وجود المرأة في حياته، معتقدًا أنها ستبقى مهما أهملها أو قصر في حقها. هذا الاعتقاد ليس إلا ضربًا من الغرور والغباء؛ فاستمرار المرأة في العطاء ليس دليلًا على ضعفها، بل على صبرها وحبها. ولكن لهذا الصبر حدود، وحين تنتهي، لا عودة بعدها.
فالمرأة، عندما تقرر أن تغلق الباب، فإنها تغلقه فعلاً وبشكل نهائي. ذلك القرار لا يأتي بسهولة؛ بل يأتي بعد أن تكون قد قدّمت كل الفرص الممكنة وغير الممكنة، وبذلت جميع التضحيات من أجل الحفاظ على العلاقة.
وأكبر خطأ يمكن أن يرتكبه الرجل هو أن يراهن على وجود المرأة في حياته، معتقدًا أنها ستبقى مهما أهملها أو قصر في حقها. هذا الاعتقاد ليس إلا ضربًا من الغرور والغباء؛ فاستمرار المرأة في العطاء ليس دليلًا على ضعفها، بل على صبرها وحبها. ولكن لهذا الصبر حدود، وحين تنتهي، لا عودة بعدها.