فاض الحنينُ وما لبعدكَ مرجعُ
والشوقُ بين مشاعريُ متوّلعُ
وتغيبُ؛ لا تدري بأنك غصتي
وبأنّني في البعدِ كم أتوجّعُ
يامن ذهبتَ وفي فؤَادي غصّةٌ
تدعوكَ في ليلٍ فهلَّا تسمعُ ؟
والشوقُ بين مشاعريُ متوّلعُ
وتغيبُ؛ لا تدري بأنك غصتي
وبأنّني في البعدِ كم أتوجّعُ
يامن ذهبتَ وفي فؤَادي غصّةٌ
تدعوكَ في ليلٍ فهلَّا تسمعُ ؟