فَلَمْ يُبقِ منّي الشَّوقُ غيْرَ تَفَكُّرٍ
ولوعاتِ تذْكارٍ بها قلق الورَىٰ
تَفَانَت دُموعي في الصَّبابَةِ والجَوَىٰ
فَلَو شِئتُ أَنْ أَبكي بكيتُ تفكُّرا
ولوعاتِ تذْكارٍ بها قلق الورَىٰ
تَفَانَت دُموعي في الصَّبابَةِ والجَوَىٰ
فَلَو شِئتُ أَنْ أَبكي بكيتُ تفكُّرا