قلتها للمرة الألف :
لا يجدر بك أن تحبّني، إنها مُجازفة من الصعب أن تستمر معي حيث الأبد، أن تأخد بيدي للأبد!
لفتاة تعشق الأبدية، و تغدقك بالكثير من الأحلام المغبّرة بمشاعرها التي لا تستطيع مداراتها
لطفلة في جسد امرأة تارة، و امرأة في جسد طفلة تارة أخرى..
لحنونة جدًا، و قاسية لو تهمّشت..
تغرقك و فجأة تحرمك، تحبّك و تبغضك، لكنها تحبّك أكثر!
تتحدى المسافات الشائكة في طريق حبها المتعجرف، في الحقيقة هي لا تدري إن كان ما تفعله صائبًا، إن كان هذا الطريق هو الصحيح أم لا..
و يزعجها أنها لا تفهمك، و لا تفهم أين تضع قدميك في المتاهة التي أوقعت بها قلبها عنوة!
همست في نفسها :
- لا أحبه،.. لكنني أحبه!
و أنت غير قادر على ارتكاب شيء واضح ولو لمرة معها
هي لم تقع في حبك بإرادتها، و هذا يكفي لأن يعذّبها..
لا تكن شيئًا لكن قف بجانبها، حاول مسايرة مشاعرها معظم الوقت..
حاول ألا تشعرها بأنها مبتذلة، حاول ألا يأكلها التخمين و الحنين، ألا تترك أسيرة أفكارها المشوشة
و لا تلقي اللوم على حبها، فقد أخبرتك مسبقًا أن في الأمر مجازفة حقًا !
لا يجدر بك أن تحبّني، إنها مُجازفة من الصعب أن تستمر معي حيث الأبد، أن تأخد بيدي للأبد!
لفتاة تعشق الأبدية، و تغدقك بالكثير من الأحلام المغبّرة بمشاعرها التي لا تستطيع مداراتها
لطفلة في جسد امرأة تارة، و امرأة في جسد طفلة تارة أخرى..
لحنونة جدًا، و قاسية لو تهمّشت..
تغرقك و فجأة تحرمك، تحبّك و تبغضك، لكنها تحبّك أكثر!
تتحدى المسافات الشائكة في طريق حبها المتعجرف، في الحقيقة هي لا تدري إن كان ما تفعله صائبًا، إن كان هذا الطريق هو الصحيح أم لا..
و يزعجها أنها لا تفهمك، و لا تفهم أين تضع قدميك في المتاهة التي أوقعت بها قلبها عنوة!
همست في نفسها :
- لا أحبه،.. لكنني أحبه!
و أنت غير قادر على ارتكاب شيء واضح ولو لمرة معها
هي لم تقع في حبك بإرادتها، و هذا يكفي لأن يعذّبها..
لا تكن شيئًا لكن قف بجانبها، حاول مسايرة مشاعرها معظم الوقت..
حاول ألا تشعرها بأنها مبتذلة، حاول ألا يأكلها التخمين و الحنين، ألا تترك أسيرة أفكارها المشوشة
و لا تلقي اللوم على حبها، فقد أخبرتك مسبقًا أن في الأمر مجازفة حقًا !