"ومن نِعم الله عليك أن توقظك مواقف الحياة اليومية من غفلتك ثُم تعلّقك مجددًا بالله، أن يجعل الله موعظة قلبك وصلاح نفسك بقربك دائمًا ؛ بهمٍّ يجعلك لا تفارق الدعاء، أو خلوةٍ ترتّل فيها آيات الله، أو رسالة صادقة تقع على جرح قلبك كالدواء فتحيا من جديد ".