رُبما لقاءٌ بالصُدفة
يجعلُك تُدرك أنك لم تنسَ
وأنَّ المشاعر لم ترحل
بل كانت تنتظر الوقت المُناسب
لِتُبعثر كيانك
وأيضًا فؤادك..
لِتكتشف أنَّ قلبك
فِي كُل مرة
يخذلك
مُثبتًا أنَّ لا دواء له!
يجعلُك تُدرك أنك لم تنسَ
وأنَّ المشاعر لم ترحل
بل كانت تنتظر الوقت المُناسب
لِتُبعثر كيانك
وأيضًا فؤادك..
لِتكتشف أنَّ قلبك
فِي كُل مرة
يخذلك
مُثبتًا أنَّ لا دواء له!