كنت ولا زلت أطالب القيادة في دمشق بإطلاق سراح جميع معتقلي الرأي من سجون إدلب وفي مقدمتهم الشيخ أبو يحيى الجزائري وأبو شعيب المصري..
كما أطالب بإطلاق سراح أبي سفيان الجبلاوي الذي اعتقل بسبب ملتقى دعوي..
ربما لأنه لم يطلب الإذن بذلك..
فهذه مخالفة تعالج بالتنبيه لا بالضرب والإهانة!
يتساءل الناس: لماذا التساهل والتلطف مع الكثير من أبواق النظام البائد من مذيعين ومذيعات وإعلاميين وإعلاميات..
ولا نرى التسامح والتلطف مع من كان مع الثوار والمجاهدين لأكثر من عشر سنين؟!!
وبالأمس سمعت حوارا لدريد لحام (غوار) مع قناة العربية فذكر أن حاجزا للهيئة طلب منه التوقف قال: فنزلت من السيارة فرأيت الابتسامة في وجوه شباب الحاجز فقال أحدهم: نحن نحبك أوقفناك لكي نلتقط صورة معك..
فمدحهم غوار..! كما أنه مدح من قبل بشارا وخامنئي وحسن نصر اللات!!
مع أن دريد لحام معروف المعتقد ويتبع تنظيميا للحزب القومي الاجتماعي السوري وهذا الحزب يؤله زعيمه!!
لا نريد أن نتدخل في أعمالكم وما تذهبون إليه
لكن أردت من ذلك القول:
كما أنكم توصون شبابكم بأن يتعاملوا مع أبواق النظام وأشباههم باللطف واللين فأولى أن يكون اللطف واللين مع عباد الله المؤمنين.
نسأل الله أن أن يصلح حالنا وحال الأمة. والحمد لله رب العالمين.
الشيخ عبد الرزاق المهدي
#سوريا_الحرة
للاشتراك بمنصات من إدلب وتعزيز القناة👇
مجموعة|
تويتر |
تليجرام |
فيس
|
التعزيز