هُنا مقبرةٌ لا يتسربُ إليها ظلٌ لِنور، و أصابعٌ تجيدُ عزفَ الأنين مِن على بُعد نبضة!، هُنا البردُ يبكي والسَّواد يختنق. فإيَّاك وأن تُعتِّب أبواب عُتمتِنا قبل أن تُفقد - ذاتَ ليلةٍ - بين خيبات الذكريات.. " و تموت! " تواصل @Faabd98
20.08.2023 21:14
هُنا مقبرةٌ لا يتسربُ إليها ظلٌ لِنور، و أصابعٌ تجيدُ عزفَ الأنين مِن على بُعد نبضة!، هُنا البردُ يبكي والسَّواد يختنق. فإيَّاك وأن تُعتِّب أبواب عُتمتِنا قبل أن تُفقد - ذاتَ ليلةٍ - بين خيبات الذكريات.. " و تموت! "
16.11.2022 21:11
هُنا مقبرةٌ لا يتسربُ إليها ظلٌ لِنور، و أصابعٌ تجيدُ عزفَ الأنين مِن على بُعد نبضة!، هُنا البردُ يبكي والسَّواد يختنق. فإيَّاك وأن تُعتِّب أبواب عُتمتِنا قبل أن تُفقد - ذاتَ ليلةٍ - بين خيبات الذكريات.. " و تموت!
10.10.2022 13:30
هُنا مقبرةٌ لا يتسربُ إليها ظلٌ لِنور، و أصابعٌ تجيدُ عزفَ الأنين مِن على بُعد نبضة!، هُنا البردُ يبكي والسَّواد يختنق. فإيَّاك وأن تُعتِّب أبواب عُتمتِنا قبل أن تُفقد - ذاتَ ليلةٍ - بين خيبات الذكريات.. " و تموت! ".
هُنا مقبرةٌ لا يتسربُ إليها ظلٌ لِنور، و أصابعٌ تجيدُ عزفَ الأنين مِن على بُعد نبضة!، هُنا البردُ يبكي والسَّواد يختنق. فإيَّاك وأن تُعتِّب أبواب عُتمتِنا قبل أن تُفقد - ذاتَ ليلةٍ - بين خيبات الذكريات.. " و تموت! ".