سبحان الله لما تتأمل في عقيدة الشيعة وعقيدة النصارئ تجدها متشابهة
حيث أن عقيدة النصارئ مبنية على إله مات مخذولا مصلوبًا وبدلا من تدنيس الصليب الذي مات عليه ربهم يقدسونه!
والشيعة عندهم 12 إمام تقريبا وكل إمام بمنزلة الإله.
من عند علي بن أبي طالب الذي يعلم الغيب ويوحى إليه عندهم مات مخذولا وبايع مكروها وسُحلت زوجته وحرقت داره وأخذت خلافته . .
إلى عند الحسين الذي يعلم الغيب بزعمهم ويأخذ بناته ونسائه رغم علمه بما ينتظره ليسلمهن لقاتله !
حتى عندهم الإله ابن الجارية نرجس التي أُخذت من سوق النخاسين في بغداد
ظل يطارده جندي عباسي حتى اختفى في نفق مظلم هاربا مخذولا لا قدرة له على تحرير نفسه!
فيأتي شيعي يقول يا صاحب الزمان وفقني وانصرني واجبرني
وبس يخلص يقول يارب عج بالفرج على صاحب الزمان!
ماهو من شوي تدعوه؟
كيف تدعو بالفرج له! 😄
والله أننا نعظم المسيح ونحبه ونؤمن بنبوته ونعلم أنه حي يرزق عند الله وسيأتي أخر الزمان فيقتل الخنزير ويكسر الصليب ويقيم الإسلام ويؤمن بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم أمام قومه.
ونؤمن أن علي بن أبي طالب مات مؤمنا موحدا مرفوع الهامة مستقيم القامة بطل المواجهة وأمير المؤمنين وبايع برضاه ولم يتجرأ أي أحد فضلا عن الفاروق رضي الله عنه الذي كان يحب علي ويدنيه أن يمس الحبيبة بنت الحبيب بسوء.
ونحب الحسين وجميع آل النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
ولا نعلم سر البكائيات والمظلوميات في عقيدة القوم!
حيث أن عقيدة النصارئ مبنية على إله مات مخذولا مصلوبًا وبدلا من تدنيس الصليب الذي مات عليه ربهم يقدسونه!
والشيعة عندهم 12 إمام تقريبا وكل إمام بمنزلة الإله.
من عند علي بن أبي طالب الذي يعلم الغيب ويوحى إليه عندهم مات مخذولا وبايع مكروها وسُحلت زوجته وحرقت داره وأخذت خلافته . .
إلى عند الحسين الذي يعلم الغيب بزعمهم ويأخذ بناته ونسائه رغم علمه بما ينتظره ليسلمهن لقاتله !
حتى عندهم الإله ابن الجارية نرجس التي أُخذت من سوق النخاسين في بغداد
ظل يطارده جندي عباسي حتى اختفى في نفق مظلم هاربا مخذولا لا قدرة له على تحرير نفسه!
فيأتي شيعي يقول يا صاحب الزمان وفقني وانصرني واجبرني
وبس يخلص يقول يارب عج بالفرج على صاحب الزمان!
ماهو من شوي تدعوه؟
كيف تدعو بالفرج له! 😄
والله أننا نعظم المسيح ونحبه ونؤمن بنبوته ونعلم أنه حي يرزق عند الله وسيأتي أخر الزمان فيقتل الخنزير ويكسر الصليب ويقيم الإسلام ويؤمن بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم أمام قومه.
ونؤمن أن علي بن أبي طالب مات مؤمنا موحدا مرفوع الهامة مستقيم القامة بطل المواجهة وأمير المؤمنين وبايع برضاه ولم يتجرأ أي أحد فضلا عن الفاروق رضي الله عنه الذي كان يحب علي ويدنيه أن يمس الحبيبة بنت الحبيب بسوء.
ونحب الحسين وجميع آل النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
ولا نعلم سر البكائيات والمظلوميات في عقيدة القوم!