قال الشيخ محمد علي فركوس:
«الأصلُ في خُلُقِ المسلم ودِينِه أَنْ يُعظِّم حُرُماتِ اللهِ وشعائرَه، فيجتنب معاصيَه ومحارمَه وكُلَّ ما يغضب اللهَ تعالى، فلا يحضر المجالسَ والأماكن المُشتمِلةَ على الأقوال والأفعال المحرَّمة، بل المسلمُ يعظِّم مَحَابَّ اللهِ تعالى المقرِّبةَ إليه، التي مَنْ عظَّمها وأجلَّها أعظمَ اللهُ له المثوبةَ، وكانَتْ خيرًا له في دُنياهُ وأُخْراهُ عند ربِّه».
📚[مقتبس من «الفتوى رقم: ١١٨٣»]
«الأصلُ في خُلُقِ المسلم ودِينِه أَنْ يُعظِّم حُرُماتِ اللهِ وشعائرَه، فيجتنب معاصيَه ومحارمَه وكُلَّ ما يغضب اللهَ تعالى، فلا يحضر المجالسَ والأماكن المُشتمِلةَ على الأقوال والأفعال المحرَّمة، بل المسلمُ يعظِّم مَحَابَّ اللهِ تعالى المقرِّبةَ إليه، التي مَنْ عظَّمها وأجلَّها أعظمَ اللهُ له المثوبةَ، وكانَتْ خيرًا له في دُنياهُ وأُخْراهُ عند ربِّه».
📚[مقتبس من «الفتوى رقم: ١١٨٣»]