ادعيه واذكار✨🕊

صيغ الحمد والثناء على ﷲ🤍
اللهم لك الحمد حمداً لاينفذ أوله ولا ينقطع آخره
ولك الحمد زنة عرشك ولك الحمد عدد كلماتك ولك الحمد رضا نفسك ولك الحمد عدد ما أحاط به علمك
اللهم لك الحمد على ماتستجيبُ به لمن دعاك ولك الحمد بمحامدك كلها على نعمك كلها سرها وعلانيتها وأولها وأخرها اللهُم لك الحمد على نعمك ظاهرة وباطنة ولك الحمد على عفوك وسترك ولك الحمد في اليسر والعسر
الحمد للّه الواحد القهار العزيز الغفار الذي لا تخفى عليه الأسرار ولاتدركه الأبصار خالق الجنة والنار عزيز حكيم
الحمد للّه الذي يفعل مايشاء الحمدللّه كما أهلهُ
الحمد للّه الكريم الوهاب الغفور التواب مفُتح الأبواب سريع الحساب ليس له شريك ولافوقه مليك
الحمد للّه اللطيف الخبير السميع البصير العليم الذي ليس له شبيه ولا نظير قيوم قدير اللهم لك الحمد في القضاء ولك الحمد في الرخاء ولك الحمد في الشدة ولك الحمد فى النعم الظاهرة والباطنة اللهُم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد اذا رضيت ولك الحمد بعد الرضى ولك الحمد على كل حال وفي كل حين اللهم لك الحمد عدد الشجر والورق ولك الحمد عدد نجوم السماء ولك الحمد عدد قطرات المطر ولك الحمد عدد كل شيء خلقت ولك الحمد ملئ ما خلقت وعددما في السموات والأرض ولك الحمد عددما أحصى كتابك وملئ ما أحصى كتابك
اللهم لك الحمد زنة عرشك ولك الحمد عدد ما أحاط به علمك ولك الحمد عدد كلماتك ولك الحمد رضا نفسك ولك الحمد كما تُحب أن تُحمد وتُعبد وتُشكر جل ثناؤك ربنا وأنت أرحم الراحمين اللهُم لك الحمد عدد ما أحاط به علمك ولك الحمد عدد كل شيء أحصيته عدداً ولك الحمد في كل شيء وسعته رحمتك ولك الحمد في كل شيء خزأئنه بيدك ولك الحمد على ما أحاط به كتابك
اللهّم لك الحمد على ماكان ولك الحمد على ماهو كائن اللهُم لك الحمد عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات والسكون وعدد ماسيكون اللهُم لك الحمد حمدًا لا ينفد أوَّلُه ولا ينقطع آخرُه اللهُم لك الحمد حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه اللهُم لك الحمد كما أنعمت علينا ربنا كثيراً اللهم لك الحمد كله وبيدك الخير كله وإليك يرجع الأمر كله علانيته وسره اللهم لك الحمد حمدًا دائما أبداً فأنت الذي تسبح لك السموات والأرض ومن عليها ومن فيها
الحمدُ للّٰه حباً وشكراً
‏الحمدُ للّٰه دائماً وأبداً
‏الحمدُ للّٰه يوماً وعُمراً
‏الحمدُ للّٰه فِي السرّاء والضرّاء
‏اللهُم لاتجعل نعيمك يشغلنا عن حمدك ولا تجعل بلائك يشغلنا عن إستغفارك فـ اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضى ولك الحمد على كل حال .
اللهم لك الحمد أنت قيوم السماوات والأرض ومن فيهن ولك الحمد أنت نور السماوات والأرض ومن فيهن ولك الحمد أنت ملك السماوات والأرض ومن فيهن ولك الحمد أنت الحق ووعدك الحق ولقاؤك حق وقولك حق والجنة حق والنار حق والنبيون حق ومحمد حق والساعة حق اللهم لك أسلمت وبك آمنت وعليك توكلت وإليك أنبت وبك خاصمت وإليك حاكمت فاغفر لي ما قدمت وما أخرت وما أسررت وما أعلنت وما أنت أعلم به مني أنت المقدم وأنت المؤخر لا إله إلا أنت ولا إله غيرك
#اعادة_توجيهه_ليعم_الاجر 🤍

الحمد لله الّذي بعزّته وجلاله تتمّ الصالحات، يا ربّ لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك ولعظيم سلطانك، اللهمّ اغفر لنا وارحمنا وارض عنّا، وتقبّل منّا وأدخانا الجنّة ونجّنا من النّار، وأصلح لنا شأننا كلّه، اللهمّ أحسن عاقبتنا في الأمور كلّها، وأجرنا من خزي الدّنيا وعذاب الآخرة، اللهمّ يا من أظهر الجميل وستر القبيح، يا من لا يؤاخذ بالجريرة ولا يهتك الستر، يا عظيم العفو وحسن التجاوز. اللهمّ إنّا نحمدك ونستعينك ونستهديك ونستغفرك ونتوب إليك، ونثني عليك الخير كلّه، نشكرك ولا نكفرك، ونخلع ونترك من يهجرك، اللهمّ إيّاك نعبد ولك نصلّي ونسجد، وإليك نسعى ونحمد، نرجوا رحمتك ونخشى عذابك، إنّ عذابك الجدّ بالكفار ملحق، اللهمّ لك الحمد كلّه، ولك الشكر كلّه، وإليك يرجع الأمر كلّه علانيّته وسرّه، فأهل أنت أن تحمد، وأهل أنت أن تعبد، وأنت على كلّ شيءٍ قدير ،اللهمّ لك الحمد حتّى ترضى، ولك الحمد إذا رضيت، ولك الحمد بعد الرّضى لك الحمد كاللذين قالوا خيراً ممّا نقول، ولك الحمد كالّذي تقول، ولك الحمد على كلّ حال، اللهمّ لك الحمد، أنت نور السماوات والأرض، وأنت بكلّ شيءٍ عليم. صيغ الحمد والشكر لله الحمد لله والثناء عليه لا يعود على الله أبداً لأنه –سبحانه وتعالى- ليس في حاجة إلى شيء منا بل أن كل ما نفعله هو للإنسان في النهاية، والدليل على ذلك حديث الرسول –صلى الله عليه وسلم- عن الفضل الذي يعود على المؤمن من كثرة الثناء والحمد “رُوي عن أسماء بنت يزيد قالت: سمعت رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم يقول “إذا جمع اللَّه الأولين والآخرين يجيء منادٍ فينادي بصوت يسمعه الخلائق: سيعلم أهل الجمع اليوم من أولى بالكرم .

وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِمَا قَالُوا بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنْفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ طُغْيَانًا وَكُفْرًا وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ ۝ وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْكِتَابِ آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَكَفَّرْنَا عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَأَدْخَلْنَاهُمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ ۝ وَلَوْ أَنَّهُمْ أَقَامُوا التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ مِنْ رَبِّهِمْ لَأَكَلُوا مِنْ فَوْقِهِمْ وَمِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ مِنْهُمْ أُمَّةٌ مُقْتَصِدَةٌ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ سَاءَ مَا يَعْمَلُونَ [المائدة:64-66].