💢تفسير آية ولم أكن بدعائك ربي شقيا💢
يقول المفسِّرون في تفسير هذه الآية: "لم أكن بدعائِكَ"، أي بدعائي إيَّاك، "ربِّ شقيًّا"، أي لم أشقَ أبدًا لأنَّكَ عوَّدتني على الإجابة دائمًا.
وفي "معالمِ التفسير" للإمام البغوي يقولُ: معنى الآية أنَّكَ ربِّ عوَّدتني الإجابةَ فيما مضَى ولم ترُدَّها أبدًا، وقيلَ أيضًا: معناها أنَّكَ لمَّا دعوتَني إلى الإيمانِ آمنتُ ولم أشقَ بتركِ الإيمانِ، والله تعالى أعلم
يقول المفسِّرون في تفسير هذه الآية: "لم أكن بدعائِكَ"، أي بدعائي إيَّاك، "ربِّ شقيًّا"، أي لم أشقَ أبدًا لأنَّكَ عوَّدتني على الإجابة دائمًا.
وفي "معالمِ التفسير" للإمام البغوي يقولُ: معنى الآية أنَّكَ ربِّ عوَّدتني الإجابةَ فيما مضَى ولم ترُدَّها أبدًا، وقيلَ أيضًا: معناها أنَّكَ لمَّا دعوتَني إلى الإيمانِ آمنتُ ولم أشقَ بتركِ الإيمانِ، والله تعالى أعلم