أما تجويد القرآن فحكم العمل بالتجويد أنه واجب وجوباً عينياً على كل مكلف يحفظ أو يقرأ القرآن أو بعضه.
فكل من يقرأ كلام الله سبحانه وتعالى أو بعضاً منه يجب عليه أن يجود القرآن؛ لأن كلمة القرآن مصدر معناه: القراءة.
فالقرآن الذي يطلق على كلام الله سبحانه وتعالى المعهود هو ما يقرأ بالكيفية التي تلاها جبريل على النبي صلى الله عليه وسلم، فيدخل في حد القرآن الطريقة التي يتلى بها القرآن الكريم، وبناء على هذا يأثم تارك التجويد؛ لقوله سبحانه وتعالى: {وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا} [المزمل:٤]، وما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم: (اقرءوا القرآن بلحون العرب).
يقول ابن الجزري: والأخذ بالتجويد حتم لازم من لم يجود القرآن آثم لأنه به الإله أنزلا وهكذا منه إلينا وصلا وهو أيضاً حلية التلاوة وزينة الأداء والقراءة
فكل من يقرأ كلام الله سبحانه وتعالى أو بعضاً منه يجب عليه أن يجود القرآن؛ لأن كلمة القرآن مصدر معناه: القراءة.
فالقرآن الذي يطلق على كلام الله سبحانه وتعالى المعهود هو ما يقرأ بالكيفية التي تلاها جبريل على النبي صلى الله عليه وسلم، فيدخل في حد القرآن الطريقة التي يتلى بها القرآن الكريم، وبناء على هذا يأثم تارك التجويد؛ لقوله سبحانه وتعالى: {وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا} [المزمل:٤]، وما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم: (اقرءوا القرآن بلحون العرب).
يقول ابن الجزري: والأخذ بالتجويد حتم لازم من لم يجود القرآن آثم لأنه به الإله أنزلا وهكذا منه إلينا وصلا وهو أيضاً حلية التلاوة وزينة الأداء والقراءة