فجاء فطرُس مُتلهفًا مُتوسلًا مُستغفرًا
راجيًا توبةً من الرّسول الأعظم
فبعثهُ يتمرّغ بمهد الحُسين (عليهِ السّلام)
فمَا فارقهُ حتّىٰ نبتَ جناحَاه فطارَ يُنادي
بين السّماوات مَن مثلي وأنا عَتيقُ الحُسين
و قد أخذَ عهدًا أن يكُون رَسول وحامل كلّ
سلامٍ لمولآنا الحُسَين (عليهِ السّلام)🤍.
راجيًا توبةً من الرّسول الأعظم
فبعثهُ يتمرّغ بمهد الحُسين (عليهِ السّلام)
فمَا فارقهُ حتّىٰ نبتَ جناحَاه فطارَ يُنادي
بين السّماوات مَن مثلي وأنا عَتيقُ الحُسين
و قد أخذَ عهدًا أن يكُون رَسول وحامل كلّ
سلامٍ لمولآنا الحُسَين (عليهِ السّلام)🤍.