تقول معلمتي: اصبري أمام كل منعطف ورابطي لأجل الله ، فإنَّ الثمن جنّةٌ ميدانها عمركِ الصالح، وَ اعلمي أنّ لا أحد أحن من اللهِ عليك، ولا صاحب أوفى لكِ من القرآن، ويومك إن ذهب لن تسترجعيه ابدًا، وهذا اليوم يتلوه آخر يبني حياتكِ، فـ عمّريه بِحُسنِ الطاعةِ فإنَّ المحاسن تُلحق بأخواتها".