أعدك أن أنام
غير أنّي متعب
والمشقة في قلبي لا في الطريق
والعتم في عيني
في سمعي
في الأعوام التي توالت عامًا بعد عام
ولم أرَّ
أعدك أن أنام
أن أنتظر الصباح المقبل
وما يليه،
لا عمل أو موعد أو نزهة أو أيّ
شيء من هذا القبيل
فأنا متعب وقد خدمت روحي ما استطعت
غير أنّي متعب
والمشقة في قلبي لا في الطريق
والعتم في عيني
في سمعي
في الأعوام التي توالت عامًا بعد عام
ولم أرَّ
أعدك أن أنام
أن أنتظر الصباح المقبل
وما يليه،
لا عمل أو موعد أو نزهة أو أيّ
شيء من هذا القبيل
فأنا متعب وقد خدمت روحي ما استطعت