قَد كَان في قَلبي إليك مَودَةً
لكنْ جَفوكَ قَد تَجاوز حَدهُ
فأردت أن أنسى وحبّكَ ردَني
يا سالِبًا مِني فؤادي ، رُدَهُ
لكنْ جَفوكَ قَد تَجاوز حَدهُ
فأردت أن أنسى وحبّكَ ردَني
يا سالِبًا مِني فؤادي ، رُدَهُ