لا داعي للمبالغة 📈
يقول أحد الخبراء النفسيين أن كثير من الآباء والأمهات يضيعون متعة السنة الأولى من حياة طفلهم في الفزع المبالغ فيه بشأن كل ما قد يصدر عن طفلهم، “هل يأكل قدر كافى؟ هل أمعاءه بصحة جيدة؟ لماذا يتقيئ؟ لماذا يبكي كثيراً؟ هل يبدو هذا الصوت طبيعياً؟
👌🏼كل ذلك يسبب فقدان القدرة على الاستمتاع بالسنة الأولى للطفل، لهذا يجب أن يتذكر الآباء والأمهات أن الأطفال يتمتعوا بقدر من المرونة أكبر مما نتوقعه، فلا داعي للمبالغة في القلق، وينبغي أن نتذكر أن المبالغة هنا هي المرفوضة وليس الملاحظة الهادئة لصحة الطفل.
يقول أحد الخبراء النفسيين أن كثير من الآباء والأمهات يضيعون متعة السنة الأولى من حياة طفلهم في الفزع المبالغ فيه بشأن كل ما قد يصدر عن طفلهم، “هل يأكل قدر كافى؟ هل أمعاءه بصحة جيدة؟ لماذا يتقيئ؟ لماذا يبكي كثيراً؟ هل يبدو هذا الصوت طبيعياً؟
👌🏼كل ذلك يسبب فقدان القدرة على الاستمتاع بالسنة الأولى للطفل، لهذا يجب أن يتذكر الآباء والأمهات أن الأطفال يتمتعوا بقدر من المرونة أكبر مما نتوقعه، فلا داعي للمبالغة في القلق، وينبغي أن نتذكر أن المبالغة هنا هي المرفوضة وليس الملاحظة الهادئة لصحة الطفل.