#الخميرة_المعرفية:
هناك ما أسميه بالخميرة المعرفية، وتعني أن فلسفاتٍ شتى وأفكارًا عدة كامنة في فلسفة أقدم منها، والمثال المشهور "فلسفة أفلاطون".
لن تجد فلسفة تأخرت عنها إلا ولها جذور فيها؛ بل قيل: لولا أفلاطون لما كانت المسيحية (أعني التي أسسها بولس)، والسؤال لماذا؟
والجواب: لأن أفلاطون عدّد في موارده المعرفية ومشاربه، فقد ارتحل إلى الشرق وتلقى عن كهنة مصر، وسَحَرَة فارس، وصوفية الهند.
ونستنتج من هذا: أن المرء كلما وسّع من دائرة معارفه ونوّع في مصادر التلقي، كان تأثيره أكبر وأشمل.
حبس النفس على تخصص يتيم؛ خنق لها وتصغير وتحجير.
هناك ما أسميه بالخميرة المعرفية، وتعني أن فلسفاتٍ شتى وأفكارًا عدة كامنة في فلسفة أقدم منها، والمثال المشهور "فلسفة أفلاطون".
لن تجد فلسفة تأخرت عنها إلا ولها جذور فيها؛ بل قيل: لولا أفلاطون لما كانت المسيحية (أعني التي أسسها بولس)، والسؤال لماذا؟
والجواب: لأن أفلاطون عدّد في موارده المعرفية ومشاربه، فقد ارتحل إلى الشرق وتلقى عن كهنة مصر، وسَحَرَة فارس، وصوفية الهند.
ونستنتج من هذا: أن المرء كلما وسّع من دائرة معارفه ونوّع في مصادر التلقي، كان تأثيره أكبر وأشمل.
حبس النفس على تخصص يتيم؛ خنق لها وتصغير وتحجير.