قال الشيخ محمّد علي فركوس - حفظه الله - :
العرف المقبول هو العرف الصحيح العام المطّرد من عهد الصحابة و من بعدهم الّذي لا يخالف نصا شرعيا و لا قاعدة أساسيّة ، و لا اعتبار للعرف الفاسد و لا احتجاج به بأيّ حال من الأحوال ، فإنّ في العمل به - و الحال هذه - تمييعا للدّين و إضاعة للشّريعة و خروجا عن مقاصدها و مراميها.
[ الأعراس عادات و أحكام ص ١٠٨ ط. دار العواصم ]
#قناة_رأس_الوادي_الدعوية
العرف المقبول هو العرف الصحيح العام المطّرد من عهد الصحابة و من بعدهم الّذي لا يخالف نصا شرعيا و لا قاعدة أساسيّة ، و لا اعتبار للعرف الفاسد و لا احتجاج به بأيّ حال من الأحوال ، فإنّ في العمل به - و الحال هذه - تمييعا للدّين و إضاعة للشّريعة و خروجا عن مقاصدها و مراميها.
[ الأعراس عادات و أحكام ص ١٠٨ ط. دار العواصم ]
#قناة_رأس_الوادي_الدعوية